منذ بداية انطلاق تقنيات الحوسبة السحابية تولى معهد بحوث الإلكترونيات زمام المبادرة لدراسة وتقييم تلك التقنيات علميا ومعمليا، واعتماداً على الخبرة الواسعة التي اكتسبها أعضاء فريق المعمل من مشروع مركز التميز السابق أطلاقه في 2013 والذي تنوعت فيه الدراسات الأكاديمية بين تقنيات الحوسبة السحابية المختلفة مثل الحوسبة العنقودية، الحوسبة الشبكية، الحواسيب العملاقة